أبو سيف

تجمع ال سيف وابوسيف والسيوف
مرحبا بك في المنتدى

لتتمكن من الاستمتاع معنا بكافه ما يوفره لك هذا المنتدى
يجب عليك تسجيل الدخول الى حسابك فى المنتدى
وان لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لانشائه
أبو سيف

تجمع ال سيف وابوسيف والسيوف
مرحبا بك في المنتدى

لتتمكن من الاستمتاع معنا بكافه ما يوفره لك هذا المنتدى
يجب عليك تسجيل الدخول الى حسابك فى المنتدى
وان لم يكن لديك حساب بعد
نتشرف بدعوتك لانشائه
أبو سيف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تجمع ال سيف وابوسيف والسيوف
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر 42559084
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر 53888214

يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر 11109508
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر 63038101

يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر 81158648
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الساعة

انت الزائر رقم

.: انت الزائر رقم :.

التاريخ
المواضيع الأخيرة
» المرشحين للانتخابات
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty2013-01-04, 7:01 pm من طرف المدير العام

» بيان لقرارات اجتماع الهيئة العامة 24/8 والهيئة الادارية 2/9/2012
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty2012-09-12, 7:37 pm من طرف المدير العام

» المرشح على القائمة العامة (قائمة الوطن) الدكتور فؤاد احمد حسن السيوف
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty2012-09-04, 8:24 pm من طرف المدير العام

» زمان
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty2012-09-01, 8:14 pm من طرف المدير العام

» صور اجتماع المعايده 2012
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty2012-08-27, 11:31 pm من طرف المدير العام

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
abo raouf
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
تخيلتك تنادينى
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
ابو خالد
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
omar alali
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
أبو راغب
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
ismailooo
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
لين مفلح ابو سيف
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
halakhaly
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
ابوعمر
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_rcapيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Voting_barيجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Vote_lcap 
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
imad ahmed hassan




ذكر عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 25/09/2011
العمر : 60
الموقع : UAE

يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty
مُساهمةموضوع: يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر   يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر Empty2011-10-04, 8:41 am


يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر
انى اكتب ببعض سطور حالة التيه الذى نحن الامه العربيه و الاسلاميه به من زاويه مختلفه لتبيان حال وفهم واقع ومعرفة المطلوب واستشراق المستقبل لأمه مهزومه و دائما تستجدى الغير للعمل على نجدتها من كبوتها . .
لا ادعي المعرفه ولكن استطيع ان اسمح لنفسي ان اكون جريئا بتفكيري بعيدا عن هيمنة الدين او سلطة المجتمع او حب المال.
وانا اؤمن بالله الواحد الاحد الصمد العادل الرحمن الرحيم الغفور وان حبيبي رسول الله محمد عليه السلام نبي هذه الامه و رسول العالمين جميعا .
فاتساع صدر القارئ لقرائة مقالي هو مثابة انه يعيد فهم واقع بصوره مختلفه حتى وان كان نقده بما كتبت عكس اتجاهى هو اثراء لفهمي لاشك في ذلك, علما انا لست كاتبا ولا عالما ولا امتلك ادوات العرض على الجمهور وانما اري نفسي افكر وادخل في اعماق الامور اضع نفسي فى امكنه انا ماكنت فيها واعيد قرائتها. حتى اعيد فهمى للاشياء و هذا حق لي و لغيرى ان يرى الصور المقلوبه بمنظار اخر تسمح لنا لفهم الاشياء من جديد.

مقالي هذا في عصر السرعه و الانفتاح و زخم المعلومات و الصوره الكاذبه و الاراء المضلل فأصبحة كشبكه معقده يصعب اى منا فك خيوطها فما كان بدا الا ان نرتقى من الاعلى و ننظر من بعيد و نبحث عن قواعد الامور من جديد و هى الفطره التى بنى عليها الانسان.

المقدمه

نستشعر كل يوم ما يدور حولنا و اصبحنا لا نستطيع بالوقوف امام هذه الامواج العاتيه ليس ضعفا ولكن هى قوه خارقه لا يعلمها الى الله وحده و ما نحن الى بشر نقوم ونقاوم بادوات اكتسبناها من اسرتنا و مجتمعنا وسلطة تحكمنا وما المال و الدين الا وسائل تدفع عنا و تسخر لنا ما امكن .
فالمجتمع عامل مهم لصقل اطباع البشر والمال هو وسيله ماديه ملموسه و محسوسه ولكن تفتح شهية النفس لها وتسمح للظلم وهناك الدين هو وسيله روحيه غيبيه تدفع عنا اليئس وتقوينا على التحمل وتشبع انفسنا وهي ليست محصوره على بعض الاديان كما يتصور البعض ولكن تنطبق علي كل انسان يبحث عن الطمئنينه, وادعى ان كل انسان يبحث عن الطمئنينه بصدق وتسني له المعرفه تلقائيا سوف يجد الطريق الى الله هو الطريق الذى يهذب النفس و ينقيها ومنها يصبح هو صوره من صور العدل و الرحمه الذى قسم لنا الله منها وهى صفاته .
عندما تصدق القول فانت تتجنب الظلم و هذا هو العدل و الرحمه بعينها, لن و لن يجتمع الكذب فى النفس البشريه مع العدل و الرحمه.
و من هنا نقول ان جميع الاديان السماويه و الغير, تطالب بالصدق مع النفس و هذا مولود معنا بالفطره و من هنا ننطلق لنحلق في ذاتنا و حياتنا و آخرتنا وكيف نبنى علاقتنا ويبنى الاخر علاقاته معنا .
الحياه فى هذا العصر عصر العولمه يجب ان تلهمنا علي فهم ابعاد الامور لنبنى السعاده للجميع بتطبيق العدل وتجنب الظلم الذى هو طريق الا عوده.
اصبحنا عبيد بامتياز و سنورث هذه العبوديه , هى عبودية جمع المال من اجل البيت و المدرسه و الهاتف و الكهرباء و الصحه و اه لو اخفقت سوف تطحن بلا رحمه .
حقيقة هذه عبوديه ابشع من عبودية الاولين حيث الاولين كان بالتسخير و كان ملتزم بالمسكن و المشرب و المأكل, و الآن تعمل طوال الشهر و لا تستطيع ان تأكل طول الشهر و آه اذا مرضت فعليك السلام .


و الظلم في الامم المهزومه هو ظلمهم لانفسهم و لكن الظلم في الامم المنتصره هو وقود نصرهم المؤقت و الرفعه فقط للامم التى تحتوى و لا تصادم وهي اقدر على الاحتفاظ بنفسها و هى التى تثرى و تعلم الامم .


مفهـــوم العـــــدل

لا شك ان يستطيع كل ان يدلو بدلوه في مفهوم العدل لغة و اصطلاح و لكن ابسط ما نقول انا ولدنا على الفطره بها وهي صفة من صفاة الله وقضائه و امر بها رسله ومدح الله سبحانه و تعالى لمن يامر بالعدل, والعدل هو فى الحكم والمعاملات بين البشر عامه (حق لك و حق عليك ) .
و اجزم ان من يحرص على العدل هو من يملك البصيره و يرى ما لم يراه الناس هو الايمان وان تذوقت الايمان ازداد شغفك للعدل وعندما يزداد ايمانك تزداد قوتك ثم يزداد قدرتك على تطبيق العدل, الضعيف حقا لايستطيع ان ينصف حتى نفسه.
و الاهم من ذلك ان دائما نقيس سلوكنا وان نرى الامور من جوانب عديده وان نضع انفسنا فى مكان غيرنا و نقول كيف يكون العدل.
انى ارى العدل كتصميم هندسي معقد مكون من من تطبيق معادلات بسيطه ما يرجى منها الى الربط ببساطه السهل الممتنع .
لماذا اقول ذلك لأن ببساطه الذي تراه عدلا غيرك لا يراه كذلك لعدة مقاييس كل يراه من زاويه فهذا هو الممتنع والسهل يكمن بالصدق والاخلاص بعدم الظلم.
فنقول عندما العدل يحقق فالدين و المال و المجتمع معيار القياس و السبب الرئيسي .
و نقول عندما الظلم يقع فهناك فقط ادوات ثلاث متهمون الدين و المال و المجتمع .
و اذا صدقت قد حققت العدل و اذا اخفقت قد اوقعت الظلم
فالصدق هو مكنون داخلى عند البشر بمعنا انك تقبل نفسك على طريق الحق و الواقع و تستنكر كل شيئ احائى خوفا او املا, قاعدته الظلم . و هي خليط من الطبع والاخلاق و الايمان هو من تربة الطبع الجيد و الاخلاق الحميده , والصدق سمه رفيعه و ثمينه للغايه جدا جدا, اقسم انها اثمن من الجواهر ولا تقدر بثمن كالصحه و الحياه .
هناك كثير من النخب الكذب هو اسلوبهم الناجع للوصول الى الاهداف التى دائما مرتبطه بظلم و من ثم الى مزبلة التاريخ. ابدا لن يكون الصدق اخ للظلم و دائما الظلم مربوط بالكذب.
صدقنا مع انفسنا من عوامل ولادة الثقه بنفس و صدقنا فى اسرتنا يولد اسره متماسكه و صدقنا لمجتمعنا يبني كرامتنا وصدقنا امام الامم يولد هيبتنا .
والصدق هو القوه و هو الدواء الناجع لحل اي مشكله وهو ما يبنى بها الامم و اقسم بدون الصدق لن تستمر الامم فى القمم و لن تبنا الامم و اقول لولا الصدق و الاخلاص لكان الباطل دائما عبر التاريخ يصول و يجول .
لأن الحق هى القيم التى ارساها الله وهو دائما نصيرها حتى فى احلك الامور تتوقع الباطل ينتصر و لكن الله ينصر الحق بعد حين او فى حين , و سبحان الله فى جميع الامم تلتمس نصرة الحق من الله .
انهم يظلمون

اولا نقول ان الظلم يقع في ضيق ادراك رجل الدين وطمع من يري المال الاها و جهل مجتمع لا يقبل الانفتاح وغير متسامح وكلها انانيه .
عندما لا تقبل الحق والعدل و التسامح فانت اوقعة الظلم , عندما تلغى الاخر فانت اقمت الظلم عندما لا تحترم الاخر فانت اوقعت الظلم , عندما ترى البحر هاءجا و تريد ان تبحر بقارب غير امن لقد اوقعة الظلم .
نحن في عصر الرذيله اصبحة شاسعه بسبب البعد عن الدين و رجال الدين عاجزون عن منعها او ترميم الاصبات منها , بمعنا اخر انك تبحرفي باخرة بعرض البحر وبينما انت تبحر فاجئتك الامواج العاتيه انت و الذى معك على السفينه فما عليك الا ان تقوم في الابحار بطرق جديده بمآزرة و تعاون الاخرين للنجاة باقل الخسائر .
هذا هو واقع الحال فى هذا العصر, الدين يجب ان لا يتعارض مع العدل و يجب ان يكون صمام امان الامم . برأى الابحار بطرق جديده هو اعادة فهم النصوص الشرعيه . و المؤازره و التعاون هو التسامح وقبول الاخر فى المجتمع والأمواج العاتيه هو من الاهه المال والمصالح.
علما علماء الدين هم صمام امان الامه و لاكن الحياة لا تقاس علي علمهم بل تقاس علي واقع الحال و من هنا انا ادعي ان عالم الدين اكثر ليونة مع الواقع كالغصن المثمر ينحنى كلما زاد ثمره , ولا اراها في ايد رجال الدين لأنهم براعم في هذا العصر.
حقيقة انا ارى ان المال اصبح ديانه وهو الاكثر اتباعا واكثر هشاشة . و عندما تحصل على المال تسطيع ان تتجاوز المجتمع وتكسر قيده وان تقوم باعادة تشكيل مفاهيم جديده تناسب مصالحك .
و عندما تكون عالم دين ايضا تستطيع ان تتجاوز قيد المجتمع و تكسر قيده و ان تقوم باعادة مفاهيم جديده تناسب مصالح الامه . و البراعم هم لايمثلون الامه هم يمثلون انفسهم بفهمهم الضيق.
الدين و المال و المجتمع ادوات الظلم و الضحيه هو الانسان المولود بلا اب و المراه المجبره على الرذيله و الحق فى العيش بكرامه و الحق للموهوبون ان يتعلموا و الحق للمرأه ان تتعلم و تعمل .
انى ارى بصدق ان هذا العصر عصر المرئه الام و الاخت و البنت و الزوجه ان اراها فى عصر التكنلوجيا هى اكثر تفوقا من الرجل .
و اقول فى العصور السابقه كان الرجل فى المقدمه ليس لأنه رجل بل لأن ظروف الحياه تريد القوه فى الجسم فاخذ زمام المبادره والآن القوه فى العقل واكاد اجزم ان المرأه اكثر ذكاء و حنكه من الرجل فهذا عصر بناتنا و على ابنائنا ان يقبلوا شقيقاتهم بمنافستهم تحت ضوابط الاخلاق والا سينزعنه انتزاعا وتكون العواقب اكثر ظلما فى المجتمع و السبب انانية و غرور الرجل المهزوم .
عندما تصبح انانيا فانت تمثل الشيطان فى الارض اذا لم تحب نفسك بعد ان تحترمها فانت لن تستطيع ان تكون معطاء و عندها لم تستطيع فهم الحياه ,و الاكثر غنى هو من يضع فى هذه الدنيا ليس ان ياخذ منها.
انا ارى ان الحرام هو الظلم و الحلال هو فقط مارس الحياة بعدل , عندما تتحرى العدل فانت تحقق كلمة الله فى الارض .
يجب ان نمارس الحياه بمفهوم اخر نتسلح بالدين لنمارس العدل لا ان نخضع لأوامر او نصائح لرجل دين يخلوا من الحكمه فتكون اداة ظلم عن غير قصد عندما الامر او النصيحه تخلوا من الحكمه فأرى الظلم يمارس بشكل قبيح لا انسانى, و هنا ادعى ان لا دين على و جه الارض يقبل بالظلم و هذه دعوة الله فى الارض و هى بالفطره و لدنا عليها بنى البشر هبه من الله .
و اقسم بالله العظيم لن تجد اي انسان على وجه الارض لا يملك مقدار من الرحمه لأن الله قسم لنا من بعض صفاته بالفطره عند الولاده و لكن الشيطان غرز لنا و يغرز لنا و سيبقا يغرز لنا الانانيه, و من هنا تزرع نبتة الظلم .
الانانيه تربه خصبه للظلم و الرحمه التربه الخصبه للعدل
كيف نتعايش في هذا العالم

يجب ان نعلم ان عوامل الظلم هي نفسها عوامل النجاح يجب ان يتم استخدام هذه الادوات بعنايه لانها سلاح ذو حدين مفيده جدا بيد الماهر الذى يريد ان يضيف لهذه الحياه و مؤذيه جدا فى من هو حريص بان ياخذ من هذه الحياه علما الناتج كالصفر فاما ان تضعه على يمين الرقم و هو باذن الله يحاسبك ربك عليه بأجر عظيم او اما ان تضعه على شمال الرقم فهو ليس له قيمه عند الله وانت كذلك يوم الحساب .
يجب ان يعلم كل منا ان الله العظيم الخالق لهذا الكون هو العادل المطلق و هو الرحمن و الرحيم المطلق, فعندما نحكم على الامور حسب تصورنا الصغير و فهمنا الذى لا يكاد يذكر هو قمة عدم تقدير الله حق قدره و هى بماثبة اقرب للكفر من الايمان و ان كنت في هذا المثال الذى اريد ان اذكره يقرب الفكره بمفهوم الدين فى هذا العالم .
حسب ما يدرس في الاديان ان كل دين برأيه هو طريق النجاه و كل له مقوماته و فلسفته بفهم الامور والا مكان هناك اتباع له من العامه يقبلونه ,وتبنا على قواعد اربعة:
الأولى: يجب ان نميز بين الحيوان والانسان واؤمن ايمان تام ان من لا يستعمل عقله فهو فصيله من فصائل الحيوانات يمارس الظلم كما يمارس في الغاب.
الثانيه: فئه تفكر فى الاتجاه الخطأ لأنهم يبحثون عن الامور الماديه و برأي هنا يكمن الظلم .
الثالثه:الانسان الذي يبحث عن الغذاء الروحى بغظ النظر عن الديانه ويقبل الدين كما هو موجود ولا يسمح بنفسه ان يناقش كثيرا ويتعصب له و هنا افرض انهم وقود الظلم.
الرابعه: ملتزم جيد مفكر جيد ملاحظ جيد يقبل ان يعيد حسابته للبحث عن الافضل للنجاه له و لغيره و هو انسان مؤمن بكل جوارحه وهنا يكمن العدل.
فاذا كان كذلك فما حكمة الله في ذلك و اقسم وايضا انتم تقسمون معى بان الله عادل و الجميع يؤمن بذلك, فاذا لماذا ايها المؤمنون بالله, تنجون انفسكم وتنكرون على الآ خرين النجاة اهل انتم بذلك قدرتم الله العظيم العادل الرحمن الرحيم حق قدره .
لماذا تستعجلون النتيجه قبل العمل.
فانا ادعى ان الفوز فى رضى الله يكمن بعدم الظلم و البعد عن الانانيه وان نحقق العدل , و ادعى ان طرق النجاه للأديان كأن كل دين عبارة عن جسر بين الحياه التى نعيشها و الجنه الذى وعدنا الله بها و لكن كل جسر تعبيده و كفائة القياده به و شواخصه متفاوته , فمثلا هناك الجسر العريض المعبد جيدا و يحتوى على كل ما يلزم من شواخص حتى تمكنك فى الو صول بسلامه و الثانى اقل كفائه والثالث اقل و الرابع اقل و اقل. و ادعى الذي يصل بسلام هو من امتنع عن الظلم من خلال اتباع الاوامر و النواهى (الشواخص) وان حسن تعبيد الطريق وسعته هو المجتمع الذى تعيش فيه لأنه احد العوامل الرئيسه فى تجنب الظلم.
فكلما كان الجسر افضل كان الساليكين لهاذا الجسر فرصه اكثر للنجاه, وادعى ان من كان يسلك الافضل و لم يصل هو اكثر ملومة ممن سقط من جسور اخرى.
الخلاصه لا أحد مهما كان يدعى من ديانه, يستطيع ان يجزم او يحكم لمن الجنه و لمن النار فى حال ان تتجنب الظلم, ببساطه شديده نحن جميعا نطمع برحمة الله التى لا احد يستطيع ان يتصورها وعدله المحكم الذى اقله عند البشر يجعلهم يتربطون بآرائهم اذا قدرو الله حق قدره.
الحياه بمفهومها تبدأ من الفرد و المجتمع و كم من قيم هو يملك و المجتمع يتبنى, الذي برأي هى تقع تحت ثلاث امور فقط لفرد مثالى و مكنونه الصحه او مجتمع مثالى مكنونه الكرامه :
الدين و السلوك و النجاح و مكمن طاقتها و قوتها للفرد هوالصحه و للمجتمع هو الكرامه لان فاقد الشئ لايعطيه و نرسمها كما يلي ليتسنا كل فرد منا ان يقيم نفسه و الاخرين واراها افضل معادله لآعادة فهم الامور و لن تكون ناجعه بدون رأس الهرم:



الأيمان


النجاح


السلوك


الصحه

ثلاثية العيش المثالي للفرد
Trinity of Personal Ideal Life


Belief


Success


Behavior


Health



























النجاح


السلوك


الكرامه

ثلاثية العيش المثالي للمجتمع
Trinity of society Ideal Life


الأيمان


Belief


Success


Behavior


Dignity







فانا و انتم تعلمون ان ما ذكر ليس جديد و نتعلمه او نقرأه او نمارسه بشكل يومى و نقيمه كذلك و لكن ما هو ليس جديد اعادة فهم الامور و تسهيل فهم الاشياء و عدم الخلط .
كثيرا ما نسمع انتقادات على رجال دين و نتأثر بذلك سلبا او ايجابا و هذا بسبب خلط المفاهيم و عدم التفريق بين السلوك المكتسب من البيئة او الأسره و الالتزام بالدين من حلال و حرام.
الكمال لله و حده و بهاذا نقول ان ليس شرط ان تكون مؤمنا و تفقد نسبه كبيره من النجاح تعتبر مثاليا, و برأي الصيغه المثاليه للمرأه أو الرجل هو ان يكون مؤمنا و صاحب سلوك جيد و ناجح بمقايس المجتمع الذى هو يعيشه أو يطمح في العيش به.
عندما تلتزم بالدين أي تفهمه من عبادات و معاملات وانسان تتصف بسلوك و خصال جيده أو ممتازه و علي قدر من النجاح فانت اقرب الى المثاليه .
ليس كل من يفهم و يطبق الدين من عبادات و معاملات هو تلقائيا صاحب سلوك جيد . بل برأي هنا مكمن الخطر على المجتمع عندما نخلط المفاهيم.
الدين مساعد و لكن ليس الدواء للسلوك الجيد وأ قول ذلك لأن الايمان يزيد و ينقص اما السلوك مكتسب .
ليس كل من يفهم و يطبق الدين من عبادات و معاملات هو سعيد, لأن السعاده تاتى من النجاح و النجاح هو حسب كل فرد نظرته لنفسه و المجتمع ايضا .
حتى لانقع فى الخطأ نقول النجاح له مقايس كثيره ليس تجميع المال الحلال هو نجاح فقط و ليس مكانه علميه او وظيفه مرموقه هو النجاح فقط و ليس حب المجتمع هو النجاح فقط .
فهناك اناس يعمل بقوت يومه و صاحب سلوك ممتاز و متدين و يبنى اسره مثاليه
فاعتقد انه انسان اقرب الى المثاليه .
كل أنسان له نظره معينه لفهم الامور و تقيمه للأشياء فأيضا ثلآثية العيش المثالى تنطبق على ما هو يفهمه, فمثلا النجاح برأيهم هو جمع المال بغض النظر عن المعرفه و العلم فأنت تسطيع ان تقيم الطرف الآخر حسب فهمك .
المحصله اقول انه لا يخفا على احد سوى و سليم, ما هو الغث و السمين و لكن هذه الوسيله البسيطه بفهم الأشياء بدون خلط .
وأن ثلآثية العيش المثالي تنطبق على المجتمع , فهناك مجتمع ينجب عظام و هناك مجتمع ينجب لا شيئ , وعندما تقيسهم حسب ثلاثيه العيش المثالي تجد اين النجاح و ايضا تستطيع ان تحدد مكامن الفشل .و الفشل ينبع من قلة الكرامه.
لا تنطبق ثلاثية العيش المثاليه في الامم بدون الكرامه.
و نعود الأن ان نقول ان ثلاثية العيش المثال الدين و السلوك و النجاح و مكمن طاقتها الصحه تستطيع ان تقارن بين الامم و الأديان ما تنتج من كفاءة فى كرامه محفوظه او خصال و بناء على ذلك اريد ان استرسل بفهمى البسيط لهذه الثلاثيه على النحو التالى:
الدين: هو الايمان بقيم و تلتزم بها ما امكن و هنا كل دين يختلف عن اللآخر بحدوده و شروطه مما يسمح او لايسمح في التجاوز بالحلال و الحرام وابعاد المغفره و مفهوم العقوبه علما كلها تحث علي القيم و لكن مفاهيم العقوبه والمغفره تختلف و هنا تكون النتائج مختلفه و نستطيع ان نقرأها و نعيشاها و نفهمها فى واقعنا خصوصا فى هذا العصر السريع و التى ايضا التغيرات سريعه و النتائج تتغير بسرعه جدا.
السلوك : هو خصال وليدت اسره أو مجتمع الشجاعه الكرم الابتسامه حسن الاستماع الصبر الصدق اللباقه النظافه الترتيب من الداخل و الخارج قبول الاخر الاحترام و الذكاء الاجتماعي الايجابى .و عكس ما ذكر ايضا سلوك .
النجاح : النجاح هو عامل نسبي يختلف من شخص الى آخر و لكن بدون نجاح تفقد السعاده و بدون ايمان تفقد الطمأنينه وبدون سلوك تفقد الاحترام والتحلي ما امكن بثلاثيه العيش المثالي تكسب الحب و الاحترام معا من الآخرين و الرضى من نفسك التى تولد السعاده و الطمئنينه و ما أذكره ليس جديد و لكن وضع النقاط على الحروف.
و حقيقة الاحترام هو ما يجب ان نحرص عليه كافراد او امم لأنك تستطيع ان تكسب احترام الكل و لكن لا تستطيع ان تكسب حب الكل مهما عملت .
الصحه : بدون صحه جيده يفقد بالقوه ما يريد ان يحقق بثلاثيه العيش المثالي لأن فاقد الشئ لا يعطيه , ففاقد الصحه لايستطيع العمل و فاقد الصحه يكون معذور في بعض سلوكه و فاقد الصحه لا يتمكن من عمل بعض العبادات و نقول الحفاظ على الصحه هو كل شيئ جميل باذن الله .


لكى نرمم جراحنا

ان كرامة الانسان يجب ان يكون هو اسمى هدف عند المجتمع الذي هو زمام امره بيد الحكومات في عصر العولمه عصر الصراعات و المنافسات .
الامه المنتصره فى هذا العصر هى الامه التى تحافظ علي كرامة مجتمعها فقط , ولا شك ان كرامة الامم تبنا بالعمل والاجتهاد فقط.
الحكومات الجاده هى من يكون اتجاه خطها العريض علي بناء مجتمع متماسك وانسان مؤهل ثقافيا يستطيع ان يرى قيمة الاخر و يحترم عمله مهما كان صغير و لكن منتج.
و هذه سنة الحياه تسخير اناس لأناس مع الحفاظ على الاحترام.
بناء على هذه القاعده فقط تبنى كرامة المجتمع تسخير و ليس استغلال وهنا القوانين يجب ان تاسس على قاعدة تسخير و ليس استغلال.
انا ادعي ان هذا سهل جدا وان اي قائد مخلص يستطيع بناء مجتمع علي قاعدة العيش المثالي خلال عشر سنوات فقط.
عشر سنوات فقط لأن طبع الانسان يستغرق ما يقارب العشر سنين ليتغير, حيث عندما يملك الطبع الايجابى الذي هو من اساسيات الانسان او المجتمع المثالي.
تصور ان اسرة ناجحه في الحياة ملتزمه بالدين (القيم) و ذو سلوك ايجابي , ماذا ستنتج , لاشك انسان مؤهل للعطاء من اول يوم .
من هنا الطريق لترميم جراح اي مجتمع.


كيف تتفوق الامم في هذا العصر

يجب ان نؤمن تمام الاءمان اننا اصبحنا في قريه صغيره . وهنا عندما اقول نؤمن اي ما وقع في القلب و صدقه العمل.
كان قبل 100 عام فقط السفر يستغرق اشهر والاخبار تستغرق اسابيع حتى تصل, بينما نحن و خصوصا في اخر عشر سنوات الاخيره اصبحت تسمع في الخبر الذى في اقصى البلاد من العالم قبل ان يسمعه اخر بنفس البلد.
اصبح اللبس الغذاء الذوق العام موحد , اصبح هناك ثقافه جديده اسمها ثقافة الشراء
اصبح هناك ثقافه جديده ثقافة الكذب الممنهج , اصبح هناك صوره كاذبه , اصبح الاساس هو المظهر ليس الجوهر في عصر السرعه.
من لا يستطيع ان يفهم هذا و يتعايش معه عن طريق ايجاد وسائل و سلوك تقاوم و تسالم و تحتوي فيكون غريب.
يجب ان نعلم جميعا الهزيمه في هذا العصر هو الاعتماد على معونة الغير اي هو ان تفقد كرامتك, يحب ان يكون دورك ايجابى على هذه الخارطه حتى تحافظ على كرامتك .
يجب بناء عوامل قوة في كل بلد تسمح لك بالمناوره والتكامل والتبادل .
في عالم السرعه و الكذب الممنهج ليس هناك مستقبل لدويلات منفرده تقرر منفرده يجب هناك قرارات مجتمعه , لا مفر من ذلك و يجب ان يكون زمام المبادره بيد من يملكها و هو راس المال ( هو من يحرك هذا العالم) و عدد السكان (القنبله الموقته ).
في العالم العربي يجب ان يكون هناك قرار سياسي للتكامل لتبنى قرارات مجتمعه, والا الضرر ليست في الشعوب فقط و لكن الضرر لقادة الشعوب ايضا لأنهم بالنهايه هم من افراد الشعب ( و لكل زمان دولة و رجال ) و ليس فخرا ان تكون قائد في عصر الهزيمه بل هو عبئ او ارث يجب ان تنهض به حتى ينصفك التاريخ .
التاريخ لم يذكر بسوء القاده الذين هزموا فى الحروب ولكن ما رحم الجبناء و المتخاذلين لانهم انتزعوا كرامة الامه.
انا اؤمن ان كل قائد على الاقل يحافظ على كرامة ابناءه هو قائد يستحق ان يقود امه, وان كل قائد يهدر كرامة ابناءه لا يستحق ان يقود امه .
يجب التكامل على قاعدة المصالح المشتركه و هناك الخير الكثير قادم من بعض قيادات هذه الدول , يجب كل دوله عربيه ان تعرف مصادر قوتها و تعمل عليها و مصادر ضعفها و و ماهيه التهديدات القائمه و المتوقعه و ما هو فرص النجاح .
يجب التكامل فى الجامعات العلميه علي سبيل المثال السودان دوله زراعيه بامتياز اذا الجامعات السودانيه يجب ان تخرج نخب في البيطره والزراعه و البحث العلمي و يكون علي سمعه عالميه . يجب كل دوله عربيه تتخصص لاخواتها في بعض المجالات و تكون مصدر قوه فى المحافل العربيه.
لن ولم تتمكن كل دوله على حده ان تنجز نجاحات حقيقيه, انما نجاحات وهميه, وا قول ان يومك كفرد هو الذي تعيشه اليوم و مالك الذي تصرفه اليوم بينما عصرك
كمجتمع هو الذى تزرعه اليوم و يحصده الابناء.
من اين نبدأ

السر يكمن فى القياده فقط ,على القياده ان تثق انها تستطيع التغيير وتستطيع النجاح , و صحة القائد في الحفاظ على كرامة شعبه . ولا اعتبر ان من يهدر كرامة شعبه او ابنائه هو قائد بل هو رويبضه و يرعى بماشيه ولا هو ولا ماشيته يستحق الاحترام و هذا اللقب يعم بلا مداهنه مهما كان العدد و القوه لأنها ايله لسقوط لا محاله , و هذه لغة التاريخ .
القائد الفذ الذي يحترم شعبه و ينتمى اليهم حتى وان كان هذا الشعب مهدور الكرامه ,
قدرته على التغير و بناء مجتمع متكامل متماسك محترم يستطيع ان يرد لهم كرمتهم وان يضعهم على طريق النجاح .
يجب على القيادات ان تعي مدى مسؤلية دورها بشرط ان تكون مؤمنه لأن قياده لا تؤمن بالمبادء لن تنتج الا ظلم و نتائج الظلم الفساد العظيم.
يجب الضغط على القيادات الضعيفه اما في التنحي او في التحسين بعد ان نكون علي يقين ان هذه القيادات تمتلك القيم اليجابيه حسب ثلاثية العيش المثالى .
لأن فى النهايه كل اناء ينضح بما فيه.
نحن في عصر اثبتت ان القوه العسكريه لن تفلح بدون قيم و اخلاق ¸ و من هنا نحن كافراد و مجتمع نستطيع ان نكون مصدر قوه للقيادات المخلصه فى التغيير و البناء و ليس العكس .
فى هذا العصر عصر سرعة التغيير ,اكاد اجزم ان المجتمع المتماسك الذي يستطيع ان يحتوي و يفهم الواقع الجديد هو فقط يستطيع النهوض و المنافسه .
يجب ان نتواصل مع القيادات بالحترام فقط وليس بالمدح الغير مبرر , الذي ينقص من قدر الشعب و قدر القائد نفسه, لأنه هو انسان يخطأ و يصيب
يجب ان نعطى الثقه للقياده بدون تخوين و يجب المحاسبه باحترام , فهو مصدر شرف للقياده المخلصه ان تحاسب.
الاعلام الامين هو الفرس الاصيل و القائد هو الفارس الاصيل و الشعب هو من يؤهل الفرس الاصيل .
يجب ان ننتقد لا ان نمدح لأن بحكم انه قائد فدوره ان يحافظ على مصالح شعبه و يتقنها بمهاره و الا سوف يجر هذا الشعب لأمور لا تحمد عقباه.
التغيير في الكلمه هى ثاني اضعف الايمان بعد القلب ( و ليس الكلمه اللئيمه المنافقه التى هي ليس لها موقع الا فى خانة الخيانه بعد الضعف )
هكذا تحترم القيادات و عندما يجد القائد المخلص هكذا شعب اقسم ستجد الرجل المناسب في المكان المناسب.
ليس هناك ازمة قيادات كما يدعون هناك ازمة ارادات تبدأ من الشعوب .
ويجب ان نعى كيف نبنى جسور الولاء للمجتمع عن طريق التواصل مع القياده ايجابيا و محاسبتها تحت سقف القانون .


المخلصون كثر ولاكن الاعلام منحرف للأسف ¸ ولا شك ان القوه الخارقه فى هذا العالم هو الاعلام .
و يجب فصل سلطة المال عن سلطة الحكم عن سلطة الدين عن سلطة القضاء , حيث اذا اجتمع اي من احد هذه العوامل يبدأ الظلم بالانتشار.


بداية النهايه

انا برأي نتائج عصر السرعه لن تبدأ بعد و اعتقد انه يجب ان نكسب الوقت ما امكن يجب ان يكون من حصيلة هذه السرعه بمقومات الجغرافيا فقط ان نحصل ببعض المكاسب المؤقته لتكون ركيزه نهضه .
المستقبل فقط ل الأمم التى تحتوي لا ان تصادم و لا يمكن ان يكون الاحتواء بدون مقومات اخلاقيه , هناك مكاسب اخلاقيه عند بعض الامم تنبع من الدين ولاكن يجب ان تعمل على المكاسب السلوكيه و المكاسب العمليه . و هناك مكاسب سلوكيه عند بعض الامم و لكن تفقد المكاسب الاخلاقيه , وادعى ان مكاسب هذه الامم لن تدوم لفقدان عنصر الاخلاق, وانها لو تحلة بالاخلاق لعمرها يطول و اثرها يبقى قرون .
و انا علي يقين التصادم هو فقط ما هو يرى في الافق او الذل لبعض الامم , ليس هناك حل اخر .
الاحتواء بحاجه الى قيم صادقه و مؤثره غير ذلك صدام لامحاله و اجزم ان هذا القرن قرن الكوارث و الحروب.
هكذا هو الانسان عندما يغتر ينتصر على نفسه وكذلك الأمم عندما تغتر تهزم نفسها بنفسها.



عمـــــــــاد أحمد حســــــــن

Monday, July 20, 2009

Abu dhabi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يجب ان نقرأ من جديد من أول السطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أبو سيف  :: الاسره والمجتمع :: المكتبه العامه-
انتقل الى: